الإنتصار الذي حققه أبطالنا أنقذ كل الواقع من حافة الدمار وفكك نسيج الزمان والمكان. من رماد حرب معدن الموت، تنهض حياة جديدة لانهائية لامعة إلى عوالم الغد التي لم تكتب بعد.
بينما البشرية ومُعظم النبات في العالم تم السيطرةُ عليهم مِن قِبل قِوى الخضار، هذه النسخة المُعينة من سوامب ثينج لا تبدو وكأنها وحيدة في الحياة مابعد نهاية العالم. إقرأوا مغامرات الوحش الأخضر
اين العدد الثاني؟
ردحذف